Udon no Kuni no Kiniro Kemari

انمي Udon no Kuni no Kiniro Kemari (عالم بوكو أودون)، بعد أن أخذ استراحة من صخب وضجيج طوكيو، عاد سوتا تاوارا إلى مسقط رأسه في كاجاوا. ورغم أن والديه لم يعودا موجودين، إلا أن منزله السابق ومطعم الأودون المملوك للعائلة يذكرانه بالأوقات التي كانت فيها عائلته لا تزال متحدة. يتذكر سوتا طفولته، ويدخل مطعم الأودون ويكتشف صبيًا صغيرًا قذرًا نائمًا. في البداية، لم يبال سوتا باللقاء العرضي ووفر للصبي الطعام والملابس. ومع ذلك، ولدهشته، نبتت للصبي فجأة زوج من الأذنين وذيل فروي! سرعان ما علم سوتا أن الصبي الذي لا اسم له هو في الواقع الراكون المتغير الشكل الذي يشاع أنه يسكن كاجاوا لسنوات عديدة. معتقدًا أن الصبي كان يعيش حياة منعزلة، قرر أن يأخذه ويسميه بوكو. يتتبع فيلم Udon no Kuni no Kiniro Kemari العلاقة المؤثرة بين سوتا وبوكو، ومن خلال الوقت الذي يقضيانه معًا، يتذكر سوتا ماضيه، والمكان الذي تركه وراءه للمدينة، والعلاقة التي كانت تربطه بوالده.