Redfield, Claire

كلير ريدفيلد هي شخصية من سلسلة ألعاب الفيديو الشر المقيم، على وجه الخصوص الشر المقيم 2 وفيرونيكا و الشر المقيم شفره. ظهرت كلير في وسائط الشر المقيم الأخرى بالإضافة إلى الألعاب، بما في ذلك الفيلم الطويل الثالث في السلسلة، انقراض الشر المقيم.

كلير ريدفيلد هي أخت كريس ريدفيلد، عضو فريق التكتيكات الخاصة وخدمة الإنقاذ (نجوم) الذي فقد. وصلت كلير، وهي طالبة جامعية وسائقة دراجة نارية في بعض الأحيان، إلى مدينة راكون لمحاولة اكتشاف ما حدث لأخيها، لتجد نفسها محاصرة وسط محرقة الزومبي.

أثناء محاربة غزو الزومبي، علمت كلير أن شقيقها قد غادر البلاد سابقًا إلى أوروبا من أجل التحقيق في شركة شركة المظلة ، الشركة التي كانت مسؤولة عن إنشاء فيروس تي، وهو سلاح بيولوجي تم إطلاقه عن طريق الخطأ على العالم وتم تدميره. سبب تفشي الزومبي. بعد أن أدركت كلير أن شقيقها آمن في الوقت الحالي، حولت انتباهها نحو الخروج من المدينة قطعة واحدة.

لقد نجحت في النهاية في الهروب وتبعت شقيقها إلى أوروبا، حيث تم القبض عليها وسجنها من قبل عملاء المظله في جزيرة روكفورت. تمكنت كلير في النهاية من الهروب مع زميلها السجين ستيف بيرنسايد، لكن سرعان ما انتهى الأمر بهما في مختبر أمبريلا السري في القارة القطبية الجنوبية حيث تم القبض عليهما مرة أخرى. في النهاية اكتشف كريس أخته وأنقذها، ويواصل الاثنان القتال ضد شركة شركة المظله الشريرة حتى يومنا هذا.

في النسخة السينمائية من ملحمة الشر المقيم، أو ما يمكن اعتباره جدولًا زمنيًا بديلاً للألعاب، كانت كلير وكارلوس أوليفيرا قائدين قافلة من الناجين من الطاعون تسافر من صحراء نيفادا إلى ألاسكا. لقد انضموا إلى فيروس تي الخارق أليس في كفاحهم ضد المظله، وفي النهاية يُعتقد أن كلير وحفنة من الناجين من القافلة قد وصلوا إلى ألاسكا حيث يمكنهم العيش في سلام وأمان نسبيين. تعود كلير إلى الظهور في الشر المقيد بعد الحياه بدءا من الفيلم الثالث